يقسم العلماء الذكاء إلى عدة أنواع أو أصناف:
1- الذكاء اللغوي: وهو القدرة على استخدام اللغة ومعاني الكلمات، وحسن الالقاء والقدرة على نقل المفاهيم بطريقة واضحة.
2- الذكاء المنطقي: وهو القدرة الرياضية والتفكير المجرد، ...وحل المشكلات.
3- الذكاء الشخصي: وهو القدرة على معرفة جوانب القوة والضعف في شخصية الفرد والوعي بحالاته الانفعالية، والقدرة على ضبط انفعالاتها، والتحفز الذاتي.
4- الذكاء الاجتماعي: وهو قوة الملاحظة ومعرفة الفروق بين الناس وخاصة طبائعهم وأمزجتهم ومعرفة رغباتهم ودوافعهم.
5- الذكاء الإيقاعي: وهو القدرة على تمييز الأصوات والإيقاعات.
6- الذكاء المكاني: وهو سعة إدراك العالم والقدرة على التصور ومعرفة الاتجاهات، وتقدير المسافات.
7- الذكاء البدني: وهو قدرة التحكم في حركات الجسد.
8- الذكاء البيئي: وهو القدرة على معرفة الطبيعة وما فيها من حيوانات ونباتات، والقدرة على تصنيفها.
9- الذكاء العاطفي: فهو عبارة عن القدرات والمهارات في التعرف على مشاعرنا الذاتية ومشاعر الآخرين، لتكون أكثر تحكما في انفعالاتنا وتحفيز انفسنا وإقامة علاقات أفضل مع الآخرين.
ويشمل الذكاء العاطفي جانبين: الذكاء الشخصي، والذكاء الاجتماعي ويعتبر الذكاء العاطفي مفهوما عصريا حديثا،
وله تأثيرات واضحة ومهمة في حياة كل شخص وفي طريقة تفكيره وعلاقاته وانفعالاته،
فالتعاون بين العقل والقلب أو بين الشعور والفكر، يبرز لنا أهمية العاطفة في التفكير سواء كان ذلك من خلال اتخاذ القرارات الحكيمة أو في اتاحة الفرصة لنا لنفكر في صفاء ووضوح
1- الذكاء اللغوي: وهو القدرة على استخدام اللغة ومعاني الكلمات، وحسن الالقاء والقدرة على نقل المفاهيم بطريقة واضحة.
2- الذكاء المنطقي: وهو القدرة الرياضية والتفكير المجرد، ...وحل المشكلات.
3- الذكاء الشخصي: وهو القدرة على معرفة جوانب القوة والضعف في شخصية الفرد والوعي بحالاته الانفعالية، والقدرة على ضبط انفعالاتها، والتحفز الذاتي.
4- الذكاء الاجتماعي: وهو قوة الملاحظة ومعرفة الفروق بين الناس وخاصة طبائعهم وأمزجتهم ومعرفة رغباتهم ودوافعهم.
5- الذكاء الإيقاعي: وهو القدرة على تمييز الأصوات والإيقاعات.
6- الذكاء المكاني: وهو سعة إدراك العالم والقدرة على التصور ومعرفة الاتجاهات، وتقدير المسافات.
7- الذكاء البدني: وهو قدرة التحكم في حركات الجسد.
8- الذكاء البيئي: وهو القدرة على معرفة الطبيعة وما فيها من حيوانات ونباتات، والقدرة على تصنيفها.
9- الذكاء العاطفي: فهو عبارة عن القدرات والمهارات في التعرف على مشاعرنا الذاتية ومشاعر الآخرين، لتكون أكثر تحكما في انفعالاتنا وتحفيز انفسنا وإقامة علاقات أفضل مع الآخرين.
ويشمل الذكاء العاطفي جانبين: الذكاء الشخصي، والذكاء الاجتماعي ويعتبر الذكاء العاطفي مفهوما عصريا حديثا،
وله تأثيرات واضحة ومهمة في حياة كل شخص وفي طريقة تفكيره وعلاقاته وانفعالاته،
فالتعاون بين العقل والقلب أو بين الشعور والفكر، يبرز لنا أهمية العاطفة في التفكير سواء كان ذلك من خلال اتخاذ القرارات الحكيمة أو في اتاحة الفرصة لنا لنفكر في صفاء ووضوح